منعت شبكة “جوجل بلس” للتواصل الاجتماعي
استخدام الأسماء المستعارة بدلاً من الحقيقية، وتأتي هذه الخطوة بعد أسابيع
قليلة من الهجوم اللاذع الذي لاقته “جوجل” إثر قرارها تعليق عدد غير محدود
من الحسابات التي انتهكت سياسات الأسماء المتداولة.
استخدام الأسماء المستعارة بدلاً من الحقيقية، وتأتي هذه الخطوة بعد أسابيع
قليلة من الهجوم اللاذع الذي لاقته “جوجل” إثر قرارها تعليق عدد غير محدود
من الحسابات التي انتهكت سياسات الأسماء المتداولة.
ووفقاً لـ”البوابة العربية للأخبار
التقنية”، فقد تلقت الخطوة وابلاً من الانتقادات والتساؤلات التي طرحها
المشتركون، لا سيما فيما يتعلق بقضايا السلامة، غير أن ذلك لم يمنع “جوجل”
من المضي قدماً في قرارها منع استخدام الأسماء المستعارة عبر شبكتها
الاجتماعية
التقنية”، فقد تلقت الخطوة وابلاً من الانتقادات والتساؤلات التي طرحها
المشتركون، لا سيما فيما يتعلق بقضايا السلامة، غير أن ذلك لم يمنع “جوجل”
من المضي قدماً في قرارها منع استخدام الأسماء المستعارة عبر شبكتها
الاجتماعية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة].
وأوضح متحدث لدى “جوجل” أن السبب وارء هذا
القرار هو رغبة الشركة في أن يكون التواصل فيما بين المشتركين على شبكتها
الاجتماعية شبيهاً بتواصلهم في الحياة اليومية.
القرار هو رغبة الشركة في أن يكون التواصل فيما بين المشتركين على شبكتها
الاجتماعية شبيهاً بتواصلهم في الحياة اليومية.
لكنه أشار في الوقت نفسه إلى تعديل في
القرار المتخذ، بحيث لن يتم تطبيق قرار تعليق هذه الحسابات التي تنتهك
سياسة الأسماء بصورة فورية، بل ستمنح الشركة المستخدمين مهلة أربعة أيام
لتعديل بيانات أسمائهم في ملفاتهم قبل أن يتم تعليقها. وسيكون المشترك
قادراً على استخدام شبكة +Google خلال هذه المهلة.
القرار المتخذ، بحيث لن يتم تطبيق قرار تعليق هذه الحسابات التي تنتهك
سياسة الأسماء بصورة فورية، بل ستمنح الشركة المستخدمين مهلة أربعة أيام
لتعديل بيانات أسمائهم في ملفاتهم قبل أن يتم تعليقها. وسيكون المشترك
قادراً على استخدام شبكة +Google خلال هذه المهلة.
وتأمل الشركة أن يتمكن المستخدمين الذين
ينطبق عليهم القرار من تعديل أسماء ملفاتهم بأسرع وقت كي يتمكنوا من مواصلة
الاستمتاع بتجربة استخدام شبكة التواصل الاجتماعي.
ينطبق عليهم القرار من تعديل أسماء ملفاتهم بأسرع وقت كي يتمكنوا من مواصلة
الاستمتاع بتجربة استخدام شبكة التواصل الاجتماعي.