سيحاول فريق المغرب الفاسي تجاوز غياب عدد كبير من لاعبيه من أجل حسم
تأهله للدور قبل النهائي في كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عندما يحل
ضيفا في الجزائر على شبيبة القبائل في الجولة قبل الأخيرة لدور الثمانية
غدا السبت.
ولا يملك المغرب الفاسي سوى 15 لاعبا لائقين لخوض المباراة في ظل غياب
ثلاثة من أفضل لاعبيه هم الحارس الأساسي أنس الزيتي والقائد رشيد الدحماني
ولاعب الوسط الدفاعي محمد علي بامعمر بسبب الإيقاف وهو نفس موقف المدرب
رشيد الطاوسي الذي سيتابع المباراة من المدرجات.
كما انضم لقائمة الغائبين المهاجم الشاب عبد الهادي حلحول الذي تعرض
لإصابة في التدريب يوم الأربعاء الماضي في الدار البيضاء ستبعده عن الملاعب
لشهر تقريبا دون إغفال عدم تماثل المالي موسى تيجانا للشفاء.
وينتظر أن يلتحق بالفريق المهاجم إدريس بلعامري الذي سيسافر في يوم
المباراة.
وتزداد محنة الفريق الفاسي متصدر المجموعة الثانية من دور الثمانية برصيد
ثماني نقاط في ظل عدم توفر بديل للحارس الشاب محمد صخرة.
لكن المغرب الفاسي يطمح رغم كل هذا لتحقيق الفوز على الفريق الجزائري الذي
يتذيل الترتيب برصيد خال من النقاط بعد أربع هزائم في أربع مباريات.
ويتقاسم موتيما بيمبي من الكونجو الديمقراطية وصن شاين ستارز النيجيري
المركز الثاني في المجموعة ولكل منهما سبع نقاط قبل لقائهما بعد غد الأحد.
وقال الطاوسي قبل السفر للجزائر "للأسف أن الفريق سيغيب عنه أربعة لاعبين
أساسيين وأملنا كبير في قدرة من سيعوضهم على تحمل المسؤولية والعودة بنتيجة
الفوز التي ستجعلنا نتأكد من أمر التأهل للدور قبل النهائي."
وأضاف "نعي جيدا أن الفريق الجزائري ليس لديه ما يخسره خصوصا في ظل تغيير
جهازه الفني وتمكنه من كسب أولى مبارياته في الدوري المحلي ونحن واعون لهذه
الصعوبات."
وسيخوض المغرب الفاسي المباراة منتشيا بتأهله لدور الثمانية في كأس العرش
المغربي على حساب الكوكب المراكشي يوم الثلاثاء الماضي بالإضافة لفوزه على
حسنية أغادير في الجولة الأولى من دوري المحترفين المغربي.
تأهله للدور قبل النهائي في كأس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم عندما يحل
ضيفا في الجزائر على شبيبة القبائل في الجولة قبل الأخيرة لدور الثمانية
غدا السبت.
ولا يملك المغرب الفاسي سوى 15 لاعبا لائقين لخوض المباراة في ظل غياب
ثلاثة من أفضل لاعبيه هم الحارس الأساسي أنس الزيتي والقائد رشيد الدحماني
ولاعب الوسط الدفاعي محمد علي بامعمر بسبب الإيقاف وهو نفس موقف المدرب
رشيد الطاوسي الذي سيتابع المباراة من المدرجات.
كما انضم لقائمة الغائبين المهاجم الشاب عبد الهادي حلحول الذي تعرض
لإصابة في التدريب يوم الأربعاء الماضي في الدار البيضاء ستبعده عن الملاعب
لشهر تقريبا دون إغفال عدم تماثل المالي موسى تيجانا للشفاء.
وينتظر أن يلتحق بالفريق المهاجم إدريس بلعامري الذي سيسافر في يوم
المباراة.
وتزداد محنة الفريق الفاسي متصدر المجموعة الثانية من دور الثمانية برصيد
ثماني نقاط في ظل عدم توفر بديل للحارس الشاب محمد صخرة.
لكن المغرب الفاسي يطمح رغم كل هذا لتحقيق الفوز على الفريق الجزائري الذي
يتذيل الترتيب برصيد خال من النقاط بعد أربع هزائم في أربع مباريات.
ويتقاسم موتيما بيمبي من الكونجو الديمقراطية وصن شاين ستارز النيجيري
المركز الثاني في المجموعة ولكل منهما سبع نقاط قبل لقائهما بعد غد الأحد.
وقال الطاوسي قبل السفر للجزائر "للأسف أن الفريق سيغيب عنه أربعة لاعبين
أساسيين وأملنا كبير في قدرة من سيعوضهم على تحمل المسؤولية والعودة بنتيجة
الفوز التي ستجعلنا نتأكد من أمر التأهل للدور قبل النهائي."
وأضاف "نعي جيدا أن الفريق الجزائري ليس لديه ما يخسره خصوصا في ظل تغيير
جهازه الفني وتمكنه من كسب أولى مبارياته في الدوري المحلي ونحن واعون لهذه
الصعوبات."
وسيخوض المغرب الفاسي المباراة منتشيا بتأهله لدور الثمانية في كأس العرش
المغربي على حساب الكوكب المراكشي يوم الثلاثاء الماضي بالإضافة لفوزه على
حسنية أغادير في الجولة الأولى من دوري المحترفين المغربي.