تشكل الرعاية الملكية السامية لدورة الالعاب الرياضية الأولى لدول مجلس التعاون الخليجي، تأكيدا حقيقيا للحرص السامي من لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى "حفظه الله ورعاه" على رعاية الحركة الرياضية وتوفير كافة أشكال الدعم والمساندة لانجاح هذه التظاهرة الرياضية غير المسبوقة التي تفخر مملكة البحرين بإستضافتها خلال الفترة من 11إلي 22 اكتوبر المقبل بمشاركة نحو 1500 رياضي يتنافسون في 10 ألعاب رياضية .
وأجمعت قيادات رياضية بحرينية وخليجية على أن رعاية جلالة الملك المفدى لفعاليات دورة الالعاب الرياضية الخليجية تمثل تشريفا للاسرة الرياضية في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون، في الوقت الذي تشكل فيه هذه الرعاية السامية الحافز الاكبر للجميع من أجل إخراج هذا الحدث الرياضي بأبهى صورة ممكنة بما يليق بهذه الرعاية الملكية الكريمة.
من جانبه، أكد الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة، الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة والنائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية البحرينية رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم، أن رعاية جلالة الملك المفدى لدورة الالعاب الرياضية الخليجية تعد وساما على صدور كافة منتسبي الحركة الرياضية بدول مجلس التعاون، وأحد أهم مرتكزات إنجاح فعاليات هذه التظاهرة الرياضية الكبيرة التي نريدها محطة انطلاق متجددة في مسيرة الرياضة الخليجية.
واضاف الشيخ سلمان بن ابراهيم: اننا ننظر بعين التقدير والاعتزاز لرعاية حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لفعاليات هذه الدورة ،وهذه الرعاية تجسد مدى اهتمام جلالته حفظه الله بإقامة هذه التظاهرة الرياضية على أعلى مستوى ممكن من التنظيم المتميز على كافة الأصعدة بما يوازي تطلعات أبناء دول مجلس التعاون لهذا الحدث الكبير بإعتباره أضخم حدث رياضي من نوعه في مسيرة العمل الخليجي المشترك،وينتظره الجميع بشغف كبير من أجل معايشة أجواء التنافس الرياضي الشريف بين فرسان دول مجلس التعاون .
واكد الشيخ سلمان بن ابراهيم أن الرعاية الملكية السامية للدورة بمثابة النبراس الذي يهتدي به كافة المشاركين بهذه الدورة من رياضيين واداريين ومتطوعين، والدافع الأكبر لهم من أجل مضاعفة البذل والعطاء لتوفير كافة أشكال النجاح الفني والاداري والتنظيمي لهذه الدورة الغالية التي نعول عليها الكثير في الارتقاء بمخرجات الحركة الرياضية بدول مجلس التعاون وتعزيز مكانة دول الخليج على الساحة الرياضية اقليميا وقاريا وعالميا.
على صعيد متصل، أعرب الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، الرئيس التنفيذي للجنة الأولمبية البحرينية رئيس اللجنة التنفيذية لدورة الالعاب الرياضية الأولى لدول مجلس التعاون، عن اعتزازه البالغ برعاية جلالة الملك المفدى لفعاليات الدورة مؤكدا ان هذه الرعاية السامية تحمل الجميع مسئولية مضاعفة الجهود المبذولة لانجاح هذه التظاهرة الرياضية .
وقال الشيخ خالد بن عبدالله : الرعاية الملكية السامية لهذه الدورة تعني لنا الكثير، فهي من جانب تؤكد مدى الإهتمام الملكي بتهيئة الأرضية الخصبة لنمو وتطور الحركة الرياضية في المملكة، كما تعبر عن اهتمام جلالته المتواصل بتعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك في المجال الرياضي، في الوقت الذي تعد فيه هذه الرعاية السامية رسالة ملكية واضحة المعالم بضرورة العمل الجاد والمخلص من أجل إبراز هذا الحدث الرياضي الهام بالصورة التي تليق بشباب الخليج وبمكانة مملكة البحرين على الساحة الرياضية الخليجية باعتبارها المنطلق الاول لاقامة التظاهرات الرياضية الخليجية الكبرى".
واضاف الشيخ خالد : اللجنة التنفيذية للدورة تعمل على مدار الساعة من أجل تأمين كافة عوامل النجاح لدورة الالعاب الرياضية الخليجية مستلهمين روح البذل والعطاء من رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ،ونحن على ثقة تامة بأن شباب البحرين المخلص لوطنه ومليكه سيكون قادرا بعون الله على إنجاح هذه الدورة الكبرى بأفضل صورة ممكنة بما يرتقي الى حدود تطلعات العاهل المفدى حفظه الله ورعاه،وبما يؤكد قدرة الشباب البحريني على تحمل أعباء تنظيم الاحداث الرياضية بكل كفاءة واقتدار".
وأعرب احمد الحميدي مدير الادارة الرياضية بالامانة العامة لدول مجلس التعاون، عن سعادته الكبيرة برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لفعاليات دورة الالعاب الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون، مشيرا الى ان هذه الرعاية هي محل فخر واعتزاز ابناء الاسرة الرياضية الخليجية، وتدفع الجميع الى بذل كل جهد مستطاع لإنجاح هذه الدورة المتميزة.
وأشار الحميدي أن رعاية جلالة الملك المفدى لهذه الدورة تترجم مدى الرعاية الكريمة التي تحظى بها الرياضة الخليجية من لدن جلالته والتي تأتي امتدادا للدعم الهائل الذي تتلقاه الحركة الرياضية الخليجية من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون .. مستذكرا ما حظيت به الدورة الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون من اهتمام القادة في القمة الخليجية التي عقدت نهاية العام الماضي في ابوظبي وما تضمنته القمة من ترحيب برعاية جلالة الملك المفدى لهذه الدورة.
واعرب الحميدي عن ثقته التامة بقدرة مملكة البحرين على تهيئة كافة الظروف الكفيلة بإنجاح فعاليات دورة الالعاب الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون مبينا أن الرعاية الملكية السامية تشكل حجر الاساس في النجاح المنشود الذي يستند ايضا على ما عهدناه من مملكة البحرين من قدرات هائلة في مجال تنظيم الأحداث الرياضية ورياديتها على صعيد إطلاق التجمعات الرياضية الخليجية.
الاسطورة_13
وأجمعت قيادات رياضية بحرينية وخليجية على أن رعاية جلالة الملك المفدى لفعاليات دورة الالعاب الرياضية الخليجية تمثل تشريفا للاسرة الرياضية في مملكة البحرين ودول مجلس التعاون، في الوقت الذي تشكل فيه هذه الرعاية السامية الحافز الاكبر للجميع من أجل إخراج هذا الحدث الرياضي بأبهى صورة ممكنة بما يليق بهذه الرعاية الملكية الكريمة.
من جانبه، أكد الشيخ سلمان بن ابراهيم آل خليفة، الأمين العام للمجلس الأعلى للشباب والرياضة والنائب الأول لرئيس اللجنة الأولمبية البحرينية رئيس الاتحاد البحريني لكرة القدم، أن رعاية جلالة الملك المفدى لدورة الالعاب الرياضية الخليجية تعد وساما على صدور كافة منتسبي الحركة الرياضية بدول مجلس التعاون، وأحد أهم مرتكزات إنجاح فعاليات هذه التظاهرة الرياضية الكبيرة التي نريدها محطة انطلاق متجددة في مسيرة الرياضة الخليجية.
واضاف الشيخ سلمان بن ابراهيم: اننا ننظر بعين التقدير والاعتزاز لرعاية حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى لفعاليات هذه الدورة ،وهذه الرعاية تجسد مدى اهتمام جلالته حفظه الله بإقامة هذه التظاهرة الرياضية على أعلى مستوى ممكن من التنظيم المتميز على كافة الأصعدة بما يوازي تطلعات أبناء دول مجلس التعاون لهذا الحدث الكبير بإعتباره أضخم حدث رياضي من نوعه في مسيرة العمل الخليجي المشترك،وينتظره الجميع بشغف كبير من أجل معايشة أجواء التنافس الرياضي الشريف بين فرسان دول مجلس التعاون .
واكد الشيخ سلمان بن ابراهيم أن الرعاية الملكية السامية للدورة بمثابة النبراس الذي يهتدي به كافة المشاركين بهذه الدورة من رياضيين واداريين ومتطوعين، والدافع الأكبر لهم من أجل مضاعفة البذل والعطاء لتوفير كافة أشكال النجاح الفني والاداري والتنظيمي لهذه الدورة الغالية التي نعول عليها الكثير في الارتقاء بمخرجات الحركة الرياضية بدول مجلس التعاون وتعزيز مكانة دول الخليج على الساحة الرياضية اقليميا وقاريا وعالميا.
على صعيد متصل، أعرب الشيخ خالد بن عبد الله آل خليفة، الرئيس التنفيذي للجنة الأولمبية البحرينية رئيس اللجنة التنفيذية لدورة الالعاب الرياضية الأولى لدول مجلس التعاون، عن اعتزازه البالغ برعاية جلالة الملك المفدى لفعاليات الدورة مؤكدا ان هذه الرعاية السامية تحمل الجميع مسئولية مضاعفة الجهود المبذولة لانجاح هذه التظاهرة الرياضية .
وقال الشيخ خالد بن عبدالله : الرعاية الملكية السامية لهذه الدورة تعني لنا الكثير، فهي من جانب تؤكد مدى الإهتمام الملكي بتهيئة الأرضية الخصبة لنمو وتطور الحركة الرياضية في المملكة، كما تعبر عن اهتمام جلالته المتواصل بتعزيز مسيرة العمل الخليجي المشترك في المجال الرياضي، في الوقت الذي تعد فيه هذه الرعاية السامية رسالة ملكية واضحة المعالم بضرورة العمل الجاد والمخلص من أجل إبراز هذا الحدث الرياضي الهام بالصورة التي تليق بشباب الخليج وبمكانة مملكة البحرين على الساحة الرياضية الخليجية باعتبارها المنطلق الاول لاقامة التظاهرات الرياضية الخليجية الكبرى".
واضاف الشيخ خالد : اللجنة التنفيذية للدورة تعمل على مدار الساعة من أجل تأمين كافة عوامل النجاح لدورة الالعاب الرياضية الخليجية مستلهمين روح البذل والعطاء من رعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى ،ونحن على ثقة تامة بأن شباب البحرين المخلص لوطنه ومليكه سيكون قادرا بعون الله على إنجاح هذه الدورة الكبرى بأفضل صورة ممكنة بما يرتقي الى حدود تطلعات العاهل المفدى حفظه الله ورعاه،وبما يؤكد قدرة الشباب البحريني على تحمل أعباء تنظيم الاحداث الرياضية بكل كفاءة واقتدار".
وأعرب احمد الحميدي مدير الادارة الرياضية بالامانة العامة لدول مجلس التعاون، عن سعادته الكبيرة برعاية حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لفعاليات دورة الالعاب الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون، مشيرا الى ان هذه الرعاية هي محل فخر واعتزاز ابناء الاسرة الرياضية الخليجية، وتدفع الجميع الى بذل كل جهد مستطاع لإنجاح هذه الدورة المتميزة.
وأشار الحميدي أن رعاية جلالة الملك المفدى لهذه الدورة تترجم مدى الرعاية الكريمة التي تحظى بها الرياضة الخليجية من لدن جلالته والتي تأتي امتدادا للدعم الهائل الذي تتلقاه الحركة الرياضية الخليجية من أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون .. مستذكرا ما حظيت به الدورة الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون من اهتمام القادة في القمة الخليجية التي عقدت نهاية العام الماضي في ابوظبي وما تضمنته القمة من ترحيب برعاية جلالة الملك المفدى لهذه الدورة.
واعرب الحميدي عن ثقته التامة بقدرة مملكة البحرين على تهيئة كافة الظروف الكفيلة بإنجاح فعاليات دورة الالعاب الرياضية الاولى لدول مجلس التعاون مبينا أن الرعاية الملكية السامية تشكل حجر الاساس في النجاح المنشود الذي يستند ايضا على ما عهدناه من مملكة البحرين من قدرات هائلة في مجال تنظيم الأحداث الرياضية ورياديتها على صعيد إطلاق التجمعات الرياضية الخليجية.
الاسطورة_13