اعتبر الفنان الشعبي المصري أن وصول جماعة الإخوان المسلمين لحكم مصر سيكون بداية طريق الهداية بالنسبة له خاصة أنه سيمنعون الغناء ليبتعد عن هذه المهنة التي تعد نقطة سوداء في حياته.
وفي حين أشار إلى أنه ما زال يحب الرئيس السابق حسني مبارك ودعا الله أن يغفر الله ، فإنه برأ الفنانة دينا من حادثة التحرش الجنسي التي وقعت بشوارع القاهرة قبل أعوام.
وأكد الصغير ـ – في مقابلة مع برنامج “العصابة” على قناة “الحياة” الفضائية مساء الأربعاء 17 أغسطس/آب ـ أنه لا يخشى من وصول الإخوان المسلمين إلى الحكم، مشددا على أنهم إذا منعوا الغناء فأن هذا الأمر سيكون في صالحه، لافتا إلى أنه منذ فترة يتمني أن يهديه الله إلى الطريق الذي يبعده عن الفن، وأن وصول الإخوان للحكم قد يكون الطريق الذي انتظره.
ونفى الفنان الشعبي ما تردد عن اتهامه في قضية دعارة وأكد أنها شائعة لا أساس لها من الصحة وقام بترويجها أحد الفنانين المنافسين له.
ورأي الصغير أنه يغضب الله سبحانه وتعالي ومنها غنائه في الكباريهات والكازينوهات أمام أشخاص تتناول الخمور، لافتا إلى أنه لم يعد يغني وراء الراقصات مثلما كان الأمر في بدايته.
وشدد على أنه لم يقل إنه سيعتزل الغناء، لكنه قال فقط إنه يتمني من الله سبحانه وتعالي أن يقربه منه وأن يبعده عن هذه المهنة التي يعتبرها النقطة السوداء في حياته.
واعترف الفنان الشعبي بأنه سبب أزمة تحرش الشباب الشهيرة بالفتيات في العيد أمام سينما مترو قبل أعوام، وأن الراقصة دينا بريئة من هذا الأمر، لافتا إلى أنه صعد على أحد السيارات وقام بالغناء والرقص مما أدي إلى تجمهر الشباب والفتيات أمام السينما، ومن ثم حدث تحرش من بعض الشباب بالفتيات.
مبارك
من جانب آخر، أكد سعد الصغير أنه مازال يحب الرئيس السابق حسني مبارك مثل والده تماما، وأنه لم يحالفه الحظ للغناء له مثل فعل المطرب شعبان عبد الرحيم، مشيرا إلى أنه بكي يوم تنحيه عن الرئاسة هو والدته، وأنه سيبكي عليه يوم وفاته وأنه واثق أن كل الشعب المصري الطيب سيبكي عليه أيضا.
وأوضح الصغير أنه كان ضمن المواطنين الذين نزلوا إلى ميدان مصطفي محمود لتأييد مبارك لأنه يحبه إنسانيا ويعتبره والده لأنه يذكره به دائما ، لافتا إلى أنه سيدعو الله سبحانه وتعالي أن يغفر له ذنوبه إذا كان سرق مصر.
وأشار إلى أنه ليس سياسيا لكنه يعرف أن مبارك كان سبب الفساد الموجود في مصر، إلا أنه شدد في الوقت نفسه إلى أن كل الشعب المصري كان مشارك في هذا الفساد لأنه ظل صامتا لمدة 30 عاما.
عادل إمام وحكيم
ونفي الفنان المصري غضبه من النجم عادل إمام بسبب أنه تجاهله واستعان بالمطرب عماد بعرور في فيلمه “بوبوس”، وأنه هذا الأمر لا يفرق معه، خاصة أنه عندما استعان ببعرور لم يحقق النجاح.
كما شدد الصغير على أن خلافه مع المطرب حكيم كان سوء تفاهم وتم حله، وأنهما الآن أصدقاء وحبايب، لافتا إلى أنه سببه أن بعض أعضاء فرقته ذهبوا للعمل مع حكيم، ثم عادوا وأدعوا أن حكيم طلب منهم احضار بقية الفرقة من أن أضاعف رواتبهم، فقمت بتقديم شكوى ضد حكيم، لكن عرفت الحقيقة بعد ذلك وذهب إلى حكيم لاعتذر له لكنه طردني، لكنه بعدما عرف ما حدث تمت المصالحة.
وأكد مجددا أنه لا يوجد فنان يقدم رسالة، وأن المطرب وائل جسار هو الذي يقدم رسالة بأغانيه الدينية، وكذلك الفنان حسن يوسف في دور الشيخ الشعراوي، منتقدا حديث الفنان هاني شاكر بشأن أنه يقدم رسالة باغنية “كله راح كله اتكسر” والتصوير مع فتاة على الجليد وتقبيلها.
وفي حين أشار إلى أنه ما زال يحب الرئيس السابق حسني مبارك ودعا الله أن يغفر الله ، فإنه برأ الفنانة دينا من حادثة التحرش الجنسي التي وقعت بشوارع القاهرة قبل أعوام.
وأكد الصغير ـ – في مقابلة مع برنامج “العصابة” على قناة “الحياة” الفضائية مساء الأربعاء 17 أغسطس/آب ـ أنه لا يخشى من وصول الإخوان المسلمين إلى الحكم، مشددا على أنهم إذا منعوا الغناء فأن هذا الأمر سيكون في صالحه، لافتا إلى أنه منذ فترة يتمني أن يهديه الله إلى الطريق الذي يبعده عن الفن، وأن وصول الإخوان للحكم قد يكون الطريق الذي انتظره.
ونفى الفنان الشعبي ما تردد عن اتهامه في قضية دعارة وأكد أنها شائعة لا أساس لها من الصحة وقام بترويجها أحد الفنانين المنافسين له.
ورأي الصغير أنه يغضب الله سبحانه وتعالي ومنها غنائه في الكباريهات والكازينوهات أمام أشخاص تتناول الخمور، لافتا إلى أنه لم يعد يغني وراء الراقصات مثلما كان الأمر في بدايته.
وشدد على أنه لم يقل إنه سيعتزل الغناء، لكنه قال فقط إنه يتمني من الله سبحانه وتعالي أن يقربه منه وأن يبعده عن هذه المهنة التي يعتبرها النقطة السوداء في حياته.
واعترف الفنان الشعبي بأنه سبب أزمة تحرش الشباب الشهيرة بالفتيات في العيد أمام سينما مترو قبل أعوام، وأن الراقصة دينا بريئة من هذا الأمر، لافتا إلى أنه صعد على أحد السيارات وقام بالغناء والرقص مما أدي إلى تجمهر الشباب والفتيات أمام السينما، ومن ثم حدث تحرش من بعض الشباب بالفتيات.
مبارك
من جانب آخر، أكد سعد الصغير أنه مازال يحب الرئيس السابق حسني مبارك مثل والده تماما، وأنه لم يحالفه الحظ للغناء له مثل فعل المطرب شعبان عبد الرحيم، مشيرا إلى أنه بكي يوم تنحيه عن الرئاسة هو والدته، وأنه سيبكي عليه يوم وفاته وأنه واثق أن كل الشعب المصري الطيب سيبكي عليه أيضا.
وأوضح الصغير أنه كان ضمن المواطنين الذين نزلوا إلى ميدان مصطفي محمود لتأييد مبارك لأنه يحبه إنسانيا ويعتبره والده لأنه يذكره به دائما ، لافتا إلى أنه سيدعو الله سبحانه وتعالي أن يغفر له ذنوبه إذا كان سرق مصر.
وأشار إلى أنه ليس سياسيا لكنه يعرف أن مبارك كان سبب الفساد الموجود في مصر، إلا أنه شدد في الوقت نفسه إلى أن كل الشعب المصري كان مشارك في هذا الفساد لأنه ظل صامتا لمدة 30 عاما.
عادل إمام وحكيم
ونفي الفنان المصري غضبه من النجم عادل إمام بسبب أنه تجاهله واستعان بالمطرب عماد بعرور في فيلمه “بوبوس”، وأنه هذا الأمر لا يفرق معه، خاصة أنه عندما استعان ببعرور لم يحقق النجاح.
كما شدد الصغير على أن خلافه مع المطرب حكيم كان سوء تفاهم وتم حله، وأنهما الآن أصدقاء وحبايب، لافتا إلى أنه سببه أن بعض أعضاء فرقته ذهبوا للعمل مع حكيم، ثم عادوا وأدعوا أن حكيم طلب منهم احضار بقية الفرقة من أن أضاعف رواتبهم، فقمت بتقديم شكوى ضد حكيم، لكن عرفت الحقيقة بعد ذلك وذهب إلى حكيم لاعتذر له لكنه طردني، لكنه بعدما عرف ما حدث تمت المصالحة.
وأكد مجددا أنه لا يوجد فنان يقدم رسالة، وأن المطرب وائل جسار هو الذي يقدم رسالة بأغانيه الدينية، وكذلك الفنان حسن يوسف في دور الشيخ الشعراوي، منتقدا حديث الفنان هاني شاكر بشأن أنه يقدم رسالة باغنية “كله راح كله اتكسر” والتصوير مع فتاة على الجليد وتقبيلها.