اعترف الدكتور عمرو حمزاوى – استاذ العلوم السياسية والسياسى البارز- بحبه للفنانة بسمة وذلك بعد أن طاردتهما الشائعات حول قصة حب تربطهما، ومدى تأثير ذلك على وضعه ومكانته السياسية التى بدأت تنضج وتكبر عقب ثورة 25 يناير .
وقال فى مقال نشرته “الشروق:” لست بمستعد لأن أساوم على إيمانى بالحق فى الاختيار وبجوهره الإنسانى المقدس فى جميع الشرائع السماوية أو أن أفقد المعانى الكبرى للحياة وللوجود لقلق على مكاسب سياسية أو لخوف من قومى، قريبين وبعيدين. لن أضحى بمشاعر صادقة تريد النور والعلنية ولا تفعل ما يغضب الله، وكل ما أؤمل به هو أن يعترف قومى بحقى فى الاختيار ويدركوا أن حبى واحترامى لسيدة قلبى هو قناة تنفس وإكسير حياة شأنه فى ذلك شأن حبى لولدى ولأمى وللوطن.
واستنكر حمزاوى من يجبن عن ممارسة حقه فى الاختيار فى حياته الشخصية لحسابات دور عام أو دور سياسى فى مجتمع يزعم البعض أن أغلبيته لا تقبل أن يقترب ناشط سياسى من سيدة من الوسط الفنى والإعلامى كل ذنبها هو أنها تعمل فى وسط تحيط به الأضواء الجاذبة للشائعات.
واعترف استاذ العلوم السياسية “المتزوج من ألمانية” بمواجهته لضغوط الأهل والمجتمع التى تطالبه بتكذيب مشاعره لها بسبب عملها وهو يراه محترما ورائعا، وأيضا الأصول اليهودية لفرع فى عائلتها والذى اعتبره نوعا من التمييز الدينى الذى لا يؤمن به.
وقال فى مقال نشرته “الشروق:” لست بمستعد لأن أساوم على إيمانى بالحق فى الاختيار وبجوهره الإنسانى المقدس فى جميع الشرائع السماوية أو أن أفقد المعانى الكبرى للحياة وللوجود لقلق على مكاسب سياسية أو لخوف من قومى، قريبين وبعيدين. لن أضحى بمشاعر صادقة تريد النور والعلنية ولا تفعل ما يغضب الله، وكل ما أؤمل به هو أن يعترف قومى بحقى فى الاختيار ويدركوا أن حبى واحترامى لسيدة قلبى هو قناة تنفس وإكسير حياة شأنه فى ذلك شأن حبى لولدى ولأمى وللوطن.
واستنكر حمزاوى من يجبن عن ممارسة حقه فى الاختيار فى حياته الشخصية لحسابات دور عام أو دور سياسى فى مجتمع يزعم البعض أن أغلبيته لا تقبل أن يقترب ناشط سياسى من سيدة من الوسط الفنى والإعلامى كل ذنبها هو أنها تعمل فى وسط تحيط به الأضواء الجاذبة للشائعات.
واعترف استاذ العلوم السياسية “المتزوج من ألمانية” بمواجهته لضغوط الأهل والمجتمع التى تطالبه بتكذيب مشاعره لها بسبب عملها وهو يراه محترما ورائعا، وأيضا الأصول اليهودية لفرع فى عائلتها والذى اعتبره نوعا من التمييز الدينى الذى لا يؤمن به.
الاسطورة 
