استغل البعض أجهزة الـ”بلاك بيري” والـ”آي
فون” في نشر شائعات بين الصائمين في السعودية منذ بداية رمضان، كتبوا
أغلبها بأسلوب يستعطف من تصل له لينشرها فورًا، وبعضها ذُيل بعبارات تحث
على الخير.
فون” في نشر شائعات بين الصائمين في السعودية منذ بداية رمضان، كتبوا
أغلبها بأسلوب يستعطف من تصل له لينشرها فورًا، وبعضها ذُيل بعبارات تحث
على الخير.
كانت أولى هذه الشائعات أرقام حسابات مزيفة
وضعت باسم الندوة العالمية للشباب الإسلامي، وخصصت لاستقبال التبرعات
لمجاعة الصومال، وانتشرت الأرقام بشكل كبير جدًّا؛ ما أجبر الندوة على
نفيها رسميًّا، في بيان أوضحت فيه أن التبرعات تستقبلها بمكاتبها بالمناطق
وضعت باسم الندوة العالمية للشباب الإسلامي، وخصصت لاستقبال التبرعات
لمجاعة الصومال، وانتشرت الأرقام بشكل كبير جدًّا؛ ما أجبر الندوة على
نفيها رسميًّا، في بيان أوضحت فيه أن التبرعات تستقبلها بمكاتبها بالمناطق
.
تلنها شائعة حريق ساعة مكة المكرمة. وتناقل
الشائعة المزودة بالصور المفبركة ومقطع فيديو لبرج سكني يحترق؛ آلاف
المواطنين؛ ما أجبر الناطق الرسمي بالدفاع المدني بمكة المكرمة على الظهور
لنفي الشائعة، حسب ما ذكرت صحيفة “الوطن” السعودية، الاثنين 15 أغسطس/آب
الجاري.
الشائعة المزودة بالصور المفبركة ومقطع فيديو لبرج سكني يحترق؛ آلاف
المواطنين؛ ما أجبر الناطق الرسمي بالدفاع المدني بمكة المكرمة على الظهور
لنفي الشائعة، حسب ما ذكرت صحيفة “الوطن” السعودية، الاثنين 15 أغسطس/آب
الجاري.
وخرجت إشاعة بتمديد الإجازة مذيلة بروابط للصحف المحلية التي نشرتها قبل عامين بعد تمديد الإجازة، لتثير بلبلة بين الموظفين.
فيما خرجت شائعة جديدة تفيد بأمر ملكي بصرف
راتبين، وضع فيها مروج الشائعة الأمر الملكي السابق، وذيلها بعبارات تفيد
بالأسبقية بالخبر، وأنه من مصدر موثوق به، وتناقلها بسرعة هائلة الـ”بلاك
بيريون”.
راتبين، وضع فيها مروج الشائعة الأمر الملكي السابق، وذيلها بعبارات تفيد
بالأسبقية بالخبر، وأنه من مصدر موثوق به، وتناقلها بسرعة هائلة الـ”بلاك
بيريون”.
وعلى مستوى منطقة الجوف، راجت شائعتان:
الأولى تفيد بوجود ذئب بحي سكني بـ”سكاكا” صار حديث الناس بالمنطقة
وبالتحذير منه، خاصةً أن الحي يحتضن أكبر الأسواق النسائية التي تشهد
إقبالاً للشراء لعيد الفطر، والأخرى استقبال الملابس للتبرعات للصومال
بمساجد العيد، فخرج عديد من الأهالي بحثًا عن المساجد التي تستقبل الملابس
فلم يجدوها.
الأولى تفيد بوجود ذئب بحي سكني بـ”سكاكا” صار حديث الناس بالمنطقة
وبالتحذير منه، خاصةً أن الحي يحتضن أكبر الأسواق النسائية التي تشهد
إقبالاً للشراء لعيد الفطر، والأخرى استقبال الملابس للتبرعات للصومال
بمساجد العيد، فخرج عديد من الأهالي بحثًا عن المساجد التي تستقبل الملابس
فلم يجدوها.