انه امر في غاية الدهشة ان يعثر الشخص على رسالة حب وعشق تعود لأكثر من قرنين، فقد عثر داخل ذراع كرسي في مدينة غلوسيسترشاير البريطانية على رسالة حب عمرها 200 سنة، وكانت تحوي كلمات عذبة تحمل لهفة وحب واشتياق.
الرسالة تعود لاكثر من 200 سنة
وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنه عثر على رسالة الحب المكتوبة قبل 200 سنة بالفرنسية داخل ذراع كرسي في متجر لتنجيد الأثاث بغلوسيسترشاير.
وأوضحت أنه كتب في الرسالة يا حبي الصغير، لا تقلق ولا تظن أنني سأخبر أياً من هؤلاء الناس الذين لا يفهمون أي شيء عن الحب. وأضاف كاتب الرسالة "إذا أصر أحدهم على أن أقول أي شيء فلن يكون سوى عن الحب الكبير الذي أكنه لك، وهو أكبر كنز أخبئه في قلبي".
وتتابع الرسالة "فيما أكتب هذه الرسالة اسمع عمتي تصرخ، فمن غيرها يزعجنا طوال النهار اليوم وغداً، وتتابع "حبيبي أرسل إليك قبلاتي إلى أن...، أنا أحتاجك في هذه اللحظة من الرغبة، أحبك"، وعثر غراهام سيمبسون على الرسالة وطلب مساعدة في ترجمتها.
وقال سيمبسون من متجر "تيوكوس" للأثاث: "ما أن بدأت بالعمل حتى رأيت رسالة صغيرة مطوية بحجم البنس"، وأضاف: عندما فتحتها ذهلت بأنها رسالة مكتوبة بقلم رصاص وباللغة الفرنسية القديمة.
وقال مالك الكرسي: "إنها جاءت من منزل في بلدة "سانت مارسيل" واشتراها من عائلة فرنسية عاشت هناك طوال أكثر من 150 سنة، ويعتقد أن الرسالة كتبت من امرأة إلى رجل ووجهت من بلدة ميركورول في الألب.
الرسالة تعود لاكثر من 200 سنة
وأفادت هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" أنه عثر على رسالة الحب المكتوبة قبل 200 سنة بالفرنسية داخل ذراع كرسي في متجر لتنجيد الأثاث بغلوسيسترشاير.
وأوضحت أنه كتب في الرسالة يا حبي الصغير، لا تقلق ولا تظن أنني سأخبر أياً من هؤلاء الناس الذين لا يفهمون أي شيء عن الحب. وأضاف كاتب الرسالة "إذا أصر أحدهم على أن أقول أي شيء فلن يكون سوى عن الحب الكبير الذي أكنه لك، وهو أكبر كنز أخبئه في قلبي".
وتتابع الرسالة "فيما أكتب هذه الرسالة اسمع عمتي تصرخ، فمن غيرها يزعجنا طوال النهار اليوم وغداً، وتتابع "حبيبي أرسل إليك قبلاتي إلى أن...، أنا أحتاجك في هذه اللحظة من الرغبة، أحبك"، وعثر غراهام سيمبسون على الرسالة وطلب مساعدة في ترجمتها.
وقال سيمبسون من متجر "تيوكوس" للأثاث: "ما أن بدأت بالعمل حتى رأيت رسالة صغيرة مطوية بحجم البنس"، وأضاف: عندما فتحتها ذهلت بأنها رسالة مكتوبة بقلم رصاص وباللغة الفرنسية القديمة.
وقال مالك الكرسي: "إنها جاءت من منزل في بلدة "سانت مارسيل" واشتراها من عائلة فرنسية عاشت هناك طوال أكثر من 150 سنة، ويعتقد أن الرسالة كتبت من امرأة إلى رجل ووجهت من بلدة ميركورول في الألب.